القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بنت بمدرسة عيال اغنياء الفصل 138

 


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
.
مئه وسبعه وثلاثون بنت بمدرسه عيال اغنياء
.
.

ما احلل النقل دون ذكر المصدر واسم الكاتبة
.
.

[الــعيــن]
.
.
"‏إنّ دافعي في الحياة، يأتي من ذلك الخوف المريع أن أكون عادي"

#ســامي..♪
..

جالسه على الارض
وجهها وملابسه متلطخه بدم المنتحر
مدت يدها بعيون بارده
مدت يدها ببطى
لتمسك يد الميت
تحول نظرها للخاتم بين اصابع الميت
خاتم ذهبي جميل
مليان بدم الشخص.

الاصوات من حولها كانت محجوبه
نظرها اقتصر على الجثه صاحب الراس المفتت.

تركت يده بهدوء على الارض
ومسحت وجهها بيدها
دم الميت شوهه وجهها البريئ
يدها
ف
تشوش نظرها
وغاب عن الواقع
تخيل يدها اصغر ودم تملي يدها
واصوات صراخ اشد من الواقع
وصوت هطول المطر وضرب السماء ببرق كبير 

ف بدت عينه اليمين بألم كبير خلها ترجع لواقعها
كأن تسعين الف أبره حاده حاره غرزت فيها
ف حطت يدها عليها وشدت عليها وهي تقاوم وتهز راسها لناحيه الألم كأنها تقاومه بقوه

اخذها مهند بحضنه فضغط راسها لصدره يمنعها من شوفه منظر المنتحر براسه المفتت

-
-
#بعد اسبوع من الحادثه

مكان يعج بطلاب واللبس الاسود
حاله الجو كئيبه ومتوتره
اصوات الهمسات بكل مكان
الورد الابيض منثور بذاك المكان

كان ملزوم على كل طالب يلبس الاسود احتراماً لشخص الميت
وكل من يتمرد على القانون يعاقب

كانت تمشي من بين الطلاب وهي شايله بين يديها كرتون بداخله اوراق
متعديه الاشخاص
منزله راسها
ماتشوف الا ارجلهم وهي تمشي.

غمضت عيونها للحظات معدوده وهي تتذكر الشعور الغريب اول ماقامت وشافت خالد ومهند والباقي واقفين قدامها خايفين عليها
للحظه
لا
لدقيقه واحد شافت وجيهه جديده عليها
لدقيقه ماعرفت ولا واحد فيهم
لدقيقه فقدت ذاكرتها

مهند اخوهاا نسته
وفهد حب حياتها الاول نسته

فتحت عيونها بسرعه و
تسارعت انفاسها بخوف وهي تتذكر الشعور المفزع بعد ماسترجعت ذكرياتها
حست انها افقدت قواها العقليه للحظات

حتى مهند حس في شي غلط فيها
ف جلس جنبها ومسك كتفها ودارها عليه وخلاها تناظره

نظراته
شروده بوجيههم
وسكونه وصمته الغريب

كأنه اول مره يشوفهم
وهذا
مايدل على الخير ابداً

.
سلمت الكرتون لنادي الهندسه
وقع رئيس النادي.
ارفعت راسها لورا الرئيس وهي تسمع همساتهم المسموعه بكل وضوح عنها

مثل"هذا الي مات قدامه المنتحر" "هذا الي مسك يد الجثه""مادري كيف للحين عايش بعد المنظر الي شافه انا لو مكانه احتمال انصرع او افقد نص من عقلي"

اللتفت رئيس النادي عليهم وناظرهم ف اسكتوا بسرعه وهم يبعدون عن المكان.

تنهد وهو يرجع نظره لزياد ويقول/اعتذر بنيابهم عنهم.

ابعدت نظررها عن مكان الي كانوا موجودين فيه وناظرته للحظات قبل تقول بهمسات خفيفه قادر يسمعها
/مايدرون عن شي.

بعدها اخذت توقيعه والقلم واللتفتت ومشت بخطوات قصيره مبتعده عنهم.
ابعدت عن مبناهم ف اخذت مسار غير عن الي جت منه.

احتدت عيونها بنزعاج بعد ماشافت وهمها جالسه على السور تلوح رجلينها للامام والخلف
بفستانها الاسود القصير وشعرها الطويل الاسود
تشبهها كثير لكن بنسخه اكثر حده واكثر سواد.

وهمها ناظرتها ب ابتسامه تستفزها
زينب/ابي تفسير.

تلاشت وهمها من على السور
-ل؟.

قالت وهمها وهي سانده ظهرها على الجدار حاطه يدينها على صدرها
ب ابتسامه خفيفه تناظر الارض.

ناظرتها زينب ف مشت بخطوات بطئيه بتجاهها
وقفت قدامها وقالت بهمس/خوفي بذاك الوقت سيطر علي بعد ما ارجعت ذكرياتي بحول دقيقه.

ارفعت نظرها عن الارض وناظرتها بعيون تميل للبرود والهدوء
وبنبره خلت قلبها يحترق الم وفضؤل
-انتي طلبتي من ذكرياتك الممسوحه ترجع!ضاغطه علي وعلى عقلك بالكامل.

تعدلت بوقفتها وقربت لها وحطت راسها على كتفها ف لفت راسها على اذنها وقالت بهمس/لما تناثر الدم على وجهك ومسحتيه بيدك تلقائيا ضغطتي على جسمك وعقلك الداخلي بدون ماتحسين حتى انك خليتني انزف بسبب الضغط.

تنفست بارتعاش وهي تبعد عنها بخطوتين وبسرعه
قالت بصوت يرتجف/اي ذكرى بالضبط نسيتها؟.

قست ملامح وجه وهمها وتوسعت عيونها
ابعدت عيونها عن وجه زينب وهي تبلع ريقها
ف غمضت عيونها لاقل من اللحظه ف ارجعت نظرها لزينب و
هي
تبتسم
ب ابتسامه
غريبه

ولاول مره تحس زينب بقشعريره بجسمها وهس تشوف وجهها يبتسم ب هالطريقه الغريبه

-تبين تتذكرين؟لك الي تبين لكن فيه مقابل لكل شي تطلبينه.

عقدت حواجبها بستغراب وهي تفكر ب"كيف وهمها تطلب شرط لروحها وجسمها"!!

اضحكت وهمها لغباء شخصيتها المسيطره ف قالت-المقابل مايخصني انا.

اخفت بسرعه وظهرت قدامها بالضبظ ل تهمس بضحكه بارده خبيثه-يخصك انتي.

توسعت عيونها بتفاجأ ف ابعدت عنها خطوه.
قالت وهمها-كل شي بالعالم له مقابل سعاذتك فرحتك موتك الحظ والحب والحياه واذا تبين تتذكرين راح يتاخذ منك
الاول:
ذكريات الحاليه.
الثانيه:
شخصيتك الحاليه.

اول ماتسمع ببالك كلمه مقابل او شرط راح يجي ببالك على طول متطلبات دنيويه
مثل الفلوس او احتياجات شخصيه
لكن
بمثل هالحاله
فكرت بيوم يكون مقابل العالم اكبر منك؟
مثلا مقابل حياه نفسك او اهلك
او تجريدك من الحريه الي لكل مخلوق حي له الحق بحريته
او مثلا مقابل تجريدك من انسانيتك
او
ذكرياتك وشخصيتك

مقابل كبير مثل هذا
حتى كلمه صعب قليله بحق المقابل

شعور واحسايس اجتاحتها وهي تسمع كلام وهمها شعور ثقيل انحمل على كتفها

وهمها اختفت من قدامها وظهرت وهي جالسه سانده ظهرها على الجدار.

وهمها-راح تنسين كل ذكرياتك الي عشتيها فوق سن 7سبع سنوات الى 18سنه راح ترجع ذكرياتك بنت بعمر الشبع سنوات وتحت وشخصيتك راح ترجع شخصيه طفله بعمر السبع سنوات.

ضحكت بهدوء وهي تناظر حاله زينب الي اجلست تناظر الارض بصدمه كبيره
ف قالت-جسم بالغ لكن عقل طفل بعمر 7سنوات، مقابل اكبر مني ومنك وعشان ماتفقدين نفسك وتنسين الي تحبينهم والي عايشه معهم الحين وكل الاشخاص الي مرو عليك من سن ال7حتى ال18 راح تنسين وجودهم ويصيرون غرباء راح احمي روحك وجسمك من هالعذاب.

تلاشت وهمها بهدوء تاركه روحها وجسمها يعانون بألم وصدمه

لكن
الي مابينته لها وهمها ان فيه مقابل ثالث ورابع وهو الي اشد ألم من بين الاثنين وعشان تخفف عنها ولا تزيد من معانتها فصلت تتكتم عنهم حافظا على سلامتها العقليه.

-
-

#الساعة5:30م_المدرسة_السكن.

كان الكل طالع لناديه
ماكان فيه احد الا انا
وهذا كان من صالحي لاني وبسبب مابي اشوف احد.

واقفه قدام مرايه الحمام  اناظر شكلي بشرود
غمضت عيوني ب أساء على نفسي
شكلي المشوهه
والي اخفيه بشق الانفاس
مين راح يرضى يشوف هالقبح؟

فتحت عيوني وانا ابتسم بخفيف
اناظر عيني اليمين
العاريه من  شي يستر التشوهه بسبب الحاذث الي مر عليه 12سنه.
غير انها تدمع دم.
.
النازك والاروباد
فقط الاشخاص المقربين جداً من هالعائلتين يعرفون تشوهها الابدي واشخاص معدودين.

والاكيد ماحد يتجرا يعيبها ب هالتشوهه لان مصيره يكون اسوء من تشوهها فمثلا
يفقد عيونه الاثنتين
او يسبب الوحوش الثائره بالاعماء للابد.

رغم ان هالعائلتين لهم سمعه قويه وجميله ومهيبه
الا ان لكل عائله لها عيبها الكبير

مثلاً النازك معروفين بحبهم الصادق وولائهم لشريك حياتهم
وان شكو بالخاينه وتاكدو ماراح يرحمون الشخص الي كان شريك حياتهم حتى لو مضت على حياتهم مع بعض لمده عشرين سنه هالخطا البسيط بعيونكم
راح يسبب الموت الغير رحيم والغير انساني لشخص الخائن.

هذي نقطه تكسب لعائله الاورباد الي عكس النازك والي راح يطبقون القانون المشروع بحق الخائن.

لكن
عيب الاورباد اكبر وأثم من عيب النازك
فمثلاً
لو تم انجاب طفل مشوهه او فيه عيب خلقي
يتم الرمي به بالشارع وهو رضيع
او
يتم قتله بدم بارد وهو ببطن امه

وللاسف مثل ما النازك يقدسون الحب الصادق
الاورباد يقدسون الجمال والكمال.

ولو تم الاحتفاظ بالطفل من قبل اهله راح يتم التخلي عن عائله الطفل ومسحه من العائله بالكامل
كأن اهل الطفل مقطوعين من شجره.

للحظه راح تفكرون"ام زينب كانت راح تقتل زينب لو اطلعت مشوهه او فيها عيب خلقي"
الاجابه
لا لان غاليه-ام زينب-هي ارحم من كذا حتى لو انطردت من عائلتها راح تبقى محتفظه بطفلها.

وللاسف على عكس
ابو مهند-خال زينب-
الي كان يؤيد قانون عائلته
لو طلع مهند فيه تشوهه بسيط

راح يرمى بالشارع كأنه ولاشي.

وعشان كذا يحرصون دايم عائله الاورباد على الفحص الدقيق قبل الزواج من شريك الحياه سوا كان ذكر او انثى
.
زينب
ان اعرف احد سر عينها راح يصير على حياته خطر كبير.
واقرب مثل يوم ان المتنمر عرف سر زينب بالصدفه

{للمراجعه بارت بعنوان-نهايه التنمر-رقم مئه واربعه}

لكن بحالة زينب الي كان تشووهها أمر جاء من الدنيا وممكن التستر عليه.
نعم
التستر عليه او أخفاءه بشي مثل....

ذاك اليوم
وقبل 12 سنه
حادث ادى الى تشوهه بعينها اليمين وسبب دموع الدم فقدها ل اهم ماده بجسم الانسان
الملانين

لون عين اليمين لزينب.
غير دموعها
والي هي فعلا دموع دم حقيقه.

عدسه
أخفاه بشي مثل العدسه.
وغير ان أبوها وصاها تلبسه
الا انها خايفه من ان احد يشوف شكلها ويخاف ويتقزز ويتقرف منها.
وعشان كذا
قررت تغطيها حتى بعد موتها.

مهند اخر مره شافها قبل اربع سنوات وكانت مره واحده
جدتها وعمتها مره وحده يوم قامت من الغيبوبه قبل 10 سنوات
فزاع وعامر وعبدالله شافوها قبل سنه حول خمس مرات لان الوضع كان عادي عندهم
وحمد كان الوحيد الي يشوفها كل يوم على طبيعتها.

تنهدت بحزن وهي ترجع العدسه لعينها اليمين.

-
-

افتحت عيونها بعد غفوه
حست باحد جالس جنبها
ف ابتسمت بهدوء وبعيون ناعسه وهي تقول/من متى جالس.

ابتسم/قبل شوي.
زينب/كان قومتني
رعد/شفتك تعبانه ونايمه بعمق.
زينب اضربت كتفه بخفيف وتضحك
بعد مده من الصمت
قال رعد/لازم ترجعين لسكن قبل تعتم الدنيا.
زينب/مابي اقابل احد ابي اصير ب هالمكان.
رعد وهو يبتسم ب اتساع/عشاني؟.

ناظرته زينب وقالت/لا عشان الطبيعه.
عبس وهو يبعد وجهه عنها.
وش كان متوقع!

رعد/تدرين.

همهمت
ف قال بشرود/لكل شخص له سر.

ناظرته ب اهتمام
لحظات حتى ناظرها وقال بهمس وبتعابير هادئه/انتي تذكريني بسري الي ابي انساه.

كانت تناظره بتعابير متسائله
وقبل لا تتكلم
رن جوال شغلها.
ف ابعدت نظرها عنه وهي تقوم وتسحب الجوال من جيبها.

ناظرت رعد الي كان شارد
ف أستاذنت منه وراحت وهي تكلم الشخص الي طلبها لخدمته.

سكرت الخط وهي تمشي بالغابه بخطوات سريعه.
فبدا جمال الليل يعتم
ومع قدوم الليل برقت السماء باللون الابيض وقطرات بارده قويه تضرب بالارض
وتليها صوت رج الارض بهيبته
وريح قويه.

اوقفت وهي ترفع راسها لسماء
تمتع نظرها بجمال صنع الخالق.
بدت تمشي بخطوات اسرع قبل يملي ملابسها بماء المطر.

وهي بطريقها للمكان المقصود شالت عنها جاكيتها وارفعته لراسها تحمي نفسها من المطر
تركض تحت المطر
واصوات الرعد
وضوء البرق.
وتحت سعادتها وابتسامتها
الي انساها الحادثه الي صارت قبل اسبوع

على الاقل للحظات.
وعند طلوعها من الغابه ودخولها على البحيره

ابطت من ركضها بعد ماشافت كرسي وشخص قاعد عليه يقطع طريقها بوقوفه بالكرسي
وجلوسه عليه.
لكن
الشي الغريب
انه ماكان كرسي عادي
لا

كرسي متحرك.

اوقفت قدامه وانزلت الجاكيت عن راسها
عشان تشوف شكله
لكن
الظلام كان مخيم على المكان اشياء بسيطه ومحدده كانت تقدر تشوفها.

كان الصمت يعم المكان
احساسها منعها من انه تتجاهله
حتى تشوف وش فيه
مع انه احست انه كان ينتظرها لفتره طويله.

رفع راسه وناظرها مع ان المكان ظلام الا انها اقدرت تشوف ملامحه قليله
شعر كثيف
من شكل اكتافه وطول رجوله باين انه فوق ال١٨٠

قال بهمس وبصوت اشعل بقلبها نار غريبه
/تسوي اي شي؟.

صوته مبحوح كأنه بكى لفتره طويله
ونبرته حاده بينت لها انه يبي شي كبير.

اجابت/اي.
قال/حتى لو كان على حساب حياتك؟.
ابتسمت ب اتساع وهي تقول/اي.

ابرقت السماء ف بانت شكله ووجه
توسعت عيونها
وارتعشت يدها
وهي تشوف تعابيره

تعابير شخص ذاق الف عذاب
تعابير شخص مات ثمانين مره بثانيه
تعابير شخص ملت وجهه القسوه والا مبلاه
تعابير تمكن منها الالم واليأس.

رمى تحت رجلينها شنطه ظهر مفتوحه السحاب ف تناثر الشي الي بداخل الشنطه على رجلينها.

كانت تناظره بدون ماتنزل عيونها لشي الي رماه بنظرات تخلو من اي شي
بنظرات بارده غير مهتمه للي راح يصير بعدين.

ابرقت للمره الثانيه
ومع الضوء الي اصدره البرق
بانت اغراض الشنطه
/50مليون ريال واذا تبي راح ازودها بخمسين ضعف لكن مقابل.

ناظرها وهو يرتجف بغضب وألم وكمل
/مقابل الانتقام.

ماء المطر املا الاثنين
ف رجعت شعرها المبلول بماء المطر لورا
واركعت على رجلينها ودخلت الفلوس الشنطه وسكرته ف استقامت

وبهاللحظه رن جوال الشغل ف ظهر رقم الشخص طلبها يوم كانت جالسه مع رعد
ثواني
حتى رمت الجوال بالبحيره.
كيف يتجرا يزعجها؟.

قربت لذاك الشخص ورمت الشنطه بحضنه
وهو يناظرها.

ابرقت للمره الثالثه مصاحبه معها رعد قوي
ف اشتد المطر بالهطول.

بحقد وألم وكرهه العالم قال وهو يتذكر/قبل اسبوعين الشخص الي انتحر صديقي الناس ظلموهه ونادوه بالمنتحر لوثو اسمه هو ابدا ما انتحر هو قتل على يد سفاله العالم وظلم الحياه حتى زوجته ادخلت المستشفى وعانت من الصدمه وبسبب هذا واذا تبي عندي دليل.
اخذ نفي عميق و
قال ذاك الشخص برجاء/راح اسوي الي تبي والي تبيه راح اعطيك ل.

قاطع كلامه وهو يشوفه يقرب له بسرعه ويتكى على الكرسي
بحيث وجهه ووجهه يتقابلون
يفصل عنهم انش واحد
تناظره مباشره بعيونه
وهو يناظره مفاجأة

بلع ريقه بخوف قليل بعد ماشاف شي بعيونه غريب
نظرته
تعابيره
كلها تغيرت.

ابتسمت ب اتساع وهو يقول/ yes my ludo.

وببطى ابتسم الثاني بفرح شديد
واخيراً
احد راح ينتقم لك.

اوقفت باستقامه وقالت ب ابتسامه/مقابل تسع نقاط.

-
المقابل الثالث:ان افقدت ذكرياتها الحاليه وشخصيتها ماراح يرجعون لانه راح يكون ك حرق الذكريات

مقابل الرابع:ألمها قبل ١٢ سنه راح يرجع مع المضاعفات.

.

ومن هنا نوقف ونكمل بالبارت الجاي
اتمنى انه نال اعجابكم.


اعطوني تعليقاتكم وتوقعاتكم ولا تنسوا انكم سبب نجاح الروايه.
الانستقرامmarie.g0

وهبــي هبــي مــاري.

تعليقات